رفعَ التحيةَ للعلم
وشِعارهُ عاشَ الوطن
رَفْرفْ أيَا علمَ الكِبار
هذا النَشيدُ هو الشَّجن
عاش المليكُ ونجْله
ذاك الشُّجاعُ المُؤتَمنْ
رُؤياهُ أجملُ رُؤيةٍ
رؤيا الحكيمِ لمن فَطن
سَنَنُ الأوائل من سُعود
أنعم بها تلك السَّنَنْ (1)
ياقبلةَ الإسلام يــا
نهجَ القرآنِ مع السُنَنْ
حبي لموطنِ موطني
تغريدةٌ فوقَ الفَنَن
أشدو بها مُترنماً
وطني الحبيبُ هو السَّكن
وطنُ العُروبةِ والشَّهامة
والكرامةِ والمِنَن
شَهِدتْ له كل الشُّعوب
عند الشَّدائدِ والمِحَنْ
مبذولةٌ خيراتهُ
من دمشق َ إلى عَدن
وطني تألقَّ شامخاً
لا ينَحني أو يَسْتكنْ
مدَّ الأيادي بالسَّلام
وبسيفه قطع الفِتن
أملي به يا سيــدي
يا صاحبَ الفضْل الحسن
يوماً أكون على الحدود
أحمى حِماهُ بلا وَهَنْ
روحي الفدا ياسيدي
روحي له ليستْ ثَمنْ
قلبي بُحبِّك عامرٌ
يا سيدي أنتَ الوطنْ
وأنا هُنا طفلٌ صغير
رسم الولاء بكل فن
وأنا بُحبِّكَ ناضجٌ
واسمي يزن اسمي يزنْ ….
دامَ المليك و نَجلهُ
دامَ السرور بكل أَمْن
—————————————————
السَّنَنْ:- طريقة ومِثال
الفَنَن:-غُصْن مُسْتقيم من الشَّجَرة.
بقلم د/جعفر محمد حميد
طبيب
أخصائي أول
قسم الأمراض الصدرية بمستشفى الملك فهد بالمدينة المنورة .
على لسان الابن :- يزن جعفر محمد حميد
اليوم الوطني السعودي 91
16/02/1443
الموافق
23/09/2021
المدينة المنورة
رابط الفديو:
https://drive.google.com/file/d/11Jk0UfoFWJDVMAKhD0riVGMGDEBotgUh
رابط تويتر:
إرسال تعليق